omar mkrb
12-24-2005, 05:51 PM
بسم الله الرحمان
الحمد لله رب العالميين
الإخوة في إيرلندا عندهم تسجيل سري للشيخ ربيع طعن فيه في الشيخ العباد
والقصة أنه حدث خلاف بين أبو إسحاق الليبي عبد الرحمان شلابي الذي يكتب بإسم عبد الرحمان الطرابلسي في سحاب
وعدد من المتوقفين في تبديع أبى الحسن حيث طلبوا التحاكم الى الشيخ ربيع واجتمعوا عنده في الحج الماضي وأحضرا أبو إسحاق عبد الرحمان الطرابلسي مسجل معه لتسجيل كلام الشيخ ربيع فيهم وعندا اللقاء لأحض أحد طلبة الشيخ سلطان الجهني أو أبو إسحاق لكساس اامسجلات لدى الطرفيين فقال للشيخ هل يسجلون فقال الشيخ لايسجلون فقاموا بقفل التسجيل ولكن أبو إسحاق الليبي شلابي عبد الرحمان الطرابلسي قام بخلسة وبدون علم الشيخ بفتح التسجيل من جديدلتسجيل كلام الشيخ فعلم به أحد خصومه فقال له ألم يقل الشيخ لاتسجلون فلم يعبأ بكلامه واستمر في التسجيل وفيه يقول الشيخ ربيع (الذين ردوا على أبي الحسن أفضل وأعلم من العباد هولاء كذابيين (كأنه يقصد المقلديين للعباد) ...... قال العباد قال العباد )
الخلاصة
إن عبد الرحمان الطرابلسي إنسان متلون
بداية كان يدافع عن عرعور
ثم دافع عن المغراوي ووزع كتابه الذي يرد فيه على من إنتقده ومن بينهم الشيخ ربيع وعندما
لامه بعض الإخوة قال سوف أسئل القوصي
ثم دافع دفاع مستمييث عن أبي الحسن المأربي وتخاصم مع أبو سفيان وأبو يوسف من أجله
ثم ترك أبو الحسن لأن اشقائه حدروه من ذلك من أنهم سوف يقاطعونه كأن المسئلة جبر خواطر وليس دين
ثم كان مع الشيخ فالح الحربي والشيخ فوزي الأثري حتى وصفوه بالغلو فيهم
ثم حدث ما حدث فخوفا من سحاب وإخوته إنقلب
طبعا نحن لانوافق العباد في عدم تبديع المأربي ولكن لنبين لسحاب أنهم لايعرفون أصدقائم من أعدائهم
الغريب أن أبا إسحاق وأبو سفيان سامي الليبي وزعوا الشريط في إيرلندا حتى على العوام
وفيه قول الشيخ ربيع لاتسجلوا
لكن الذي يعرف ابو إسحاق الليبي شلابي أنه لايهمه سمعة الشيخ ربيع ولاأحد ولكن يحب نفسه
فقد قيل أنه طلب هجر صاحبه عداس الكذاب من أجل إمداس
الحمد لله رب العالميين
الإخوة في إيرلندا عندهم تسجيل سري للشيخ ربيع طعن فيه في الشيخ العباد
والقصة أنه حدث خلاف بين أبو إسحاق الليبي عبد الرحمان شلابي الذي يكتب بإسم عبد الرحمان الطرابلسي في سحاب
وعدد من المتوقفين في تبديع أبى الحسن حيث طلبوا التحاكم الى الشيخ ربيع واجتمعوا عنده في الحج الماضي وأحضرا أبو إسحاق عبد الرحمان الطرابلسي مسجل معه لتسجيل كلام الشيخ ربيع فيهم وعندا اللقاء لأحض أحد طلبة الشيخ سلطان الجهني أو أبو إسحاق لكساس اامسجلات لدى الطرفيين فقال للشيخ هل يسجلون فقال الشيخ لايسجلون فقاموا بقفل التسجيل ولكن أبو إسحاق الليبي شلابي عبد الرحمان الطرابلسي قام بخلسة وبدون علم الشيخ بفتح التسجيل من جديدلتسجيل كلام الشيخ فعلم به أحد خصومه فقال له ألم يقل الشيخ لاتسجلون فلم يعبأ بكلامه واستمر في التسجيل وفيه يقول الشيخ ربيع (الذين ردوا على أبي الحسن أفضل وأعلم من العباد هولاء كذابيين (كأنه يقصد المقلديين للعباد) ...... قال العباد قال العباد )
الخلاصة
إن عبد الرحمان الطرابلسي إنسان متلون
بداية كان يدافع عن عرعور
ثم دافع عن المغراوي ووزع كتابه الذي يرد فيه على من إنتقده ومن بينهم الشيخ ربيع وعندما
لامه بعض الإخوة قال سوف أسئل القوصي
ثم دافع دفاع مستمييث عن أبي الحسن المأربي وتخاصم مع أبو سفيان وأبو يوسف من أجله
ثم ترك أبو الحسن لأن اشقائه حدروه من ذلك من أنهم سوف يقاطعونه كأن المسئلة جبر خواطر وليس دين
ثم كان مع الشيخ فالح الحربي والشيخ فوزي الأثري حتى وصفوه بالغلو فيهم
ثم حدث ما حدث فخوفا من سحاب وإخوته إنقلب
طبعا نحن لانوافق العباد في عدم تبديع المأربي ولكن لنبين لسحاب أنهم لايعرفون أصدقائم من أعدائهم
الغريب أن أبا إسحاق وأبو سفيان سامي الليبي وزعوا الشريط في إيرلندا حتى على العوام
وفيه قول الشيخ ربيع لاتسجلوا
لكن الذي يعرف ابو إسحاق الليبي شلابي أنه لايهمه سمعة الشيخ ربيع ولاأحد ولكن يحب نفسه
فقد قيل أنه طلب هجر صاحبه عداس الكذاب من أجل إمداس