أبو المهاجر
11-21-2005, 10:08 PM
الحمد الله والصلاة والسلام علي رسول الله إخواني في الله لقد صادفني أحد الشباب وهو يوزع مطويات علي النا س وهو يظن نفسه أنه ينشر العلم الشرعي وما درى الفتى أنه ينشر سما قاتلا في طابق من عسل أتدرون ما هو هذا السم
وما هو هذا الداء والبلاء ألى وهو مطوية ظاهرها فيها الرحمة ومن باطنها العذاب فأما فتوى اللجنة الدائمة أدامها الله
فهي الرحمة وأما تعليقاة الحلبي فهي العذاب إخواني في الله أول ما سقطت تلك المطوية في يدي وقرأت ظهرها فوجدت
العنوان كما يلي"التبيان لشعب الإيمان وتفصيل ما يترتب علي تركها من تفويت الأجر أو المعصية أو الكفران"إعداد وتعليق علي حسن بن عبد الحميد دار هدي السلف الجزائر كنت أجزم قبل فتح الرسالة أن الأمر قد دبر بليل أول الأسئلة التي دارت في خلدي متي صار للحلبي إهتمام بفتاوى اللجنة الدائمة.
ثانيا هلفتوى اللجنة الدائمة تحتاج إلي تعليقات الحلبي وغيرها من الأسئلة ولما قرأت المطوية وجدت الأمر الذي كنت أظنه بالحلبي .
أولا تمويه الحلبي علي الناس بتعليقاته علي فتوى اللجنة الدائمة حتي يظنوا به خيرا وأنه علي وفاق مع اللجنة.
ثانيا لماأتم الحلبي مقدمته وسرد فتوى اللجنة قام بالتعليق عليها وما أدراك ما ذلك التعليق قال في الصفحة5وعلي ضوء ذلك تتبين لناأصول مقررة.فنقول للحلبي التأصيل كان في فتوى اللجنة لا في تعليقاتك المخزية وأول الخزايا قولك.
1_فا لتارك لكلمة التوحيد-قولاأو اعتقادا-أو الناقض لها قولا أوعملا أو اعتقادا كافر إجماعا.نقول للحلبي >كرت التارك
لكلمة التوحيد وأنه يكون بالقول والإعتقاد ولم تذكر العمل فهل تارك العمل بالتوحيد عندك مؤمن اللهم إلا إذا كنت من المرجئة ورضيت لنفسك بذلك فلا ظير علي أهل السنة وذكرته في النواقض فما لمراد من ذلك أم تظن أن أهل السنة نيام.
ثالثا علق الحلبي علي مسألة ترك الصلاة بعد ذكره ان الخلاف فيها معتبرفي الحاشية ص6قائلا وأما المصطلحات الحادثة الشرط والصحة والكمال والجنس والأحاد و..و.. فهي طنطنة لا فائدة منها ومصطلحات لا دليل عليها كما قال سماحة أستاذنا العلامة الشيخ العثيمين فيمااشتهر عنه من غرر كلامه رحمه الله. يا حلبي التمسح بالشيخ العثيمين لا ينفعكف فها هي كتبك و أشرطتك أول من يكذبك فهي مليأة بتقرير أن الأعمال شرط كمال ولكنه التلبيس ولو تركنا هذه المصطلحات فهل توافق أهل السنة في معتقدهم ومن خيرتهم إبن العثيمين في أن الإيملن لا يصح إلي بالعمل.
رابعا قال الحلبي الحاشية ص6 ثم إن القول بتكفير تارك جنس العمل يلزم قائله ولا بد المساواة في التكفير بترك الصلاة مع التكفيربإماطة الأذى عن الطريق ونحوه.وفي كلام الحلبي أولا إرهاب فكري واضح ثانيا إتهامه لأهل السنة با لتكفيرولو بترك أمرمستحب وهذا أمر لم يثبت حتي علي الخوارج .
خامسا قال الحلبي في الحاشية ص6 والجمع بين التكفير بترك الصلاة والتكفير بترك جنس العمل معا نافض ومنقوض نقول لك ياحلبي لما أعيتك الحجج الشرعية لجأت إلي الأراء العقلية علك تجد فيها شفاء لمحنتك وهي لا تزيدك إلا حيرة علي حيرة وأما أهل السنة فالحجج معهم سواءا أكانت نقلية أو عقلية وأما الجمع بين تارك الصلاة وتارك جنس العمل فهو أمر أيسير لمن يسره الله عليه فتارك جنس العمل هو تارك لكل العمل بما في ذلك الصلاة فمن كان يكفر تارك الصلاة يقول لاينفع عمل إلي بعد ال‘تيان بالصلاة والذي لا يكفر بترك الصلاة يقول لا ينفع إيمان إلا بعمل أيا كان ذلك العمل مقصودهم أن الجوارح لا بد أن تتحرك بالطاعةو لو قلت وليس المقصود هو تعيين ذلك العمل القليل الذي يخرج أو يدخل صاحبه في الإيمان.
هذه ملحوضات كتبتها علي جنا ح السرعة ومن غير إعادة نظر فيها وتركت أمورا اخرى إلي وقة لاحق إن شاء الله فما أصبت فيه فمن الله وما أخطأت فيه فمني ومن الشيطان والله ولي التوفيق وصلي الله علي نبينا محمد.
وما هو هذا الداء والبلاء ألى وهو مطوية ظاهرها فيها الرحمة ومن باطنها العذاب فأما فتوى اللجنة الدائمة أدامها الله
فهي الرحمة وأما تعليقاة الحلبي فهي العذاب إخواني في الله أول ما سقطت تلك المطوية في يدي وقرأت ظهرها فوجدت
العنوان كما يلي"التبيان لشعب الإيمان وتفصيل ما يترتب علي تركها من تفويت الأجر أو المعصية أو الكفران"إعداد وتعليق علي حسن بن عبد الحميد دار هدي السلف الجزائر كنت أجزم قبل فتح الرسالة أن الأمر قد دبر بليل أول الأسئلة التي دارت في خلدي متي صار للحلبي إهتمام بفتاوى اللجنة الدائمة.
ثانيا هلفتوى اللجنة الدائمة تحتاج إلي تعليقات الحلبي وغيرها من الأسئلة ولما قرأت المطوية وجدت الأمر الذي كنت أظنه بالحلبي .
أولا تمويه الحلبي علي الناس بتعليقاته علي فتوى اللجنة الدائمة حتي يظنوا به خيرا وأنه علي وفاق مع اللجنة.
ثانيا لماأتم الحلبي مقدمته وسرد فتوى اللجنة قام بالتعليق عليها وما أدراك ما ذلك التعليق قال في الصفحة5وعلي ضوء ذلك تتبين لناأصول مقررة.فنقول للحلبي التأصيل كان في فتوى اللجنة لا في تعليقاتك المخزية وأول الخزايا قولك.
1_فا لتارك لكلمة التوحيد-قولاأو اعتقادا-أو الناقض لها قولا أوعملا أو اعتقادا كافر إجماعا.نقول للحلبي >كرت التارك
لكلمة التوحيد وأنه يكون بالقول والإعتقاد ولم تذكر العمل فهل تارك العمل بالتوحيد عندك مؤمن اللهم إلا إذا كنت من المرجئة ورضيت لنفسك بذلك فلا ظير علي أهل السنة وذكرته في النواقض فما لمراد من ذلك أم تظن أن أهل السنة نيام.
ثالثا علق الحلبي علي مسألة ترك الصلاة بعد ذكره ان الخلاف فيها معتبرفي الحاشية ص6قائلا وأما المصطلحات الحادثة الشرط والصحة والكمال والجنس والأحاد و..و.. فهي طنطنة لا فائدة منها ومصطلحات لا دليل عليها كما قال سماحة أستاذنا العلامة الشيخ العثيمين فيمااشتهر عنه من غرر كلامه رحمه الله. يا حلبي التمسح بالشيخ العثيمين لا ينفعكف فها هي كتبك و أشرطتك أول من يكذبك فهي مليأة بتقرير أن الأعمال شرط كمال ولكنه التلبيس ولو تركنا هذه المصطلحات فهل توافق أهل السنة في معتقدهم ومن خيرتهم إبن العثيمين في أن الإيملن لا يصح إلي بالعمل.
رابعا قال الحلبي الحاشية ص6 ثم إن القول بتكفير تارك جنس العمل يلزم قائله ولا بد المساواة في التكفير بترك الصلاة مع التكفيربإماطة الأذى عن الطريق ونحوه.وفي كلام الحلبي أولا إرهاب فكري واضح ثانيا إتهامه لأهل السنة با لتكفيرولو بترك أمرمستحب وهذا أمر لم يثبت حتي علي الخوارج .
خامسا قال الحلبي في الحاشية ص6 والجمع بين التكفير بترك الصلاة والتكفير بترك جنس العمل معا نافض ومنقوض نقول لك ياحلبي لما أعيتك الحجج الشرعية لجأت إلي الأراء العقلية علك تجد فيها شفاء لمحنتك وهي لا تزيدك إلا حيرة علي حيرة وأما أهل السنة فالحجج معهم سواءا أكانت نقلية أو عقلية وأما الجمع بين تارك الصلاة وتارك جنس العمل فهو أمر أيسير لمن يسره الله عليه فتارك جنس العمل هو تارك لكل العمل بما في ذلك الصلاة فمن كان يكفر تارك الصلاة يقول لاينفع عمل إلي بعد ال‘تيان بالصلاة والذي لا يكفر بترك الصلاة يقول لا ينفع إيمان إلا بعمل أيا كان ذلك العمل مقصودهم أن الجوارح لا بد أن تتحرك بالطاعةو لو قلت وليس المقصود هو تعيين ذلك العمل القليل الذي يخرج أو يدخل صاحبه في الإيمان.
هذه ملحوضات كتبتها علي جنا ح السرعة ومن غير إعادة نظر فيها وتركت أمورا اخرى إلي وقة لاحق إن شاء الله فما أصبت فيه فمن الله وما أخطأت فيه فمني ومن الشيطان والله ولي التوفيق وصلي الله علي نبينا محمد.