الصادع بالسنه
10-21-2005, 06:58 AM
عقوبةٌ منِ اللهِ هي تلك الفضيحة التي نزلت بساحة ربيع المدخلي وأحد أذنابه المدعو ( أحمد الديواني )فقد فاحت المراسلات التي كانت تحصل بين هذا الديواني -وهو من المقربين من ربيع المدخلي- وبين الفتيات على الإنترنت.
والمشكلة أن الديواني بدلاً من أن يبلع العافية ويسكت ، أثبت على نفسه المصيبة ونشر ما يقول بأنه توبة إلى الله مما كان يفعله ، وإن كان القصد شريفاً وعفيفاً وكانت المراسلات أدبية -يعني غزل عفيف-ما دعاني إلى قطع صيامي عن الساحات وكتابة هذا الموضوع ، هو أنني قد لاحظت شيئاً لعل أكثر الناس لم يلاحظوه وهو وضع أحمد الديواني لرقم جواله -هاتفه المحمول- في توقيعه في شبكة سحاب.
ولعل هذه دلالة واضحة على أن الديواني إنسان منحرف الأخلاق والطباع ، فوضعه لرقم جواله منذ زمن بعيد يعني أنه يتصيد الفتيات عبر الإنترنت بدلالة مراسلاته السرية الغزلية التي فاحت روائحها الفاسدة أخيراً!
ولست أدري هل كان أو صار أو سيصبح الديواني ابن باز عصره أو ابن تيمية زمانه أو فلتة بين أقرانه حتى يضع جواله على توقيعه فيقوم الناس بمكالمته والاستفسار منه عن المنهج السلفي وعن دين الله ؟!
لعلها محاولات للتسلية أو رغبات خفية للجنسية السعودية !
لا عجب إذن ، فنحن في زمن توظيف الدين لمصالح الدنيا والله المستعان
والمشكلة أن الديواني بدلاً من أن يبلع العافية ويسكت ، أثبت على نفسه المصيبة ونشر ما يقول بأنه توبة إلى الله مما كان يفعله ، وإن كان القصد شريفاً وعفيفاً وكانت المراسلات أدبية -يعني غزل عفيف-ما دعاني إلى قطع صيامي عن الساحات وكتابة هذا الموضوع ، هو أنني قد لاحظت شيئاً لعل أكثر الناس لم يلاحظوه وهو وضع أحمد الديواني لرقم جواله -هاتفه المحمول- في توقيعه في شبكة سحاب.
ولعل هذه دلالة واضحة على أن الديواني إنسان منحرف الأخلاق والطباع ، فوضعه لرقم جواله منذ زمن بعيد يعني أنه يتصيد الفتيات عبر الإنترنت بدلالة مراسلاته السرية الغزلية التي فاحت روائحها الفاسدة أخيراً!
ولست أدري هل كان أو صار أو سيصبح الديواني ابن باز عصره أو ابن تيمية زمانه أو فلتة بين أقرانه حتى يضع جواله على توقيعه فيقوم الناس بمكالمته والاستفسار منه عن المنهج السلفي وعن دين الله ؟!
لعلها محاولات للتسلية أو رغبات خفية للجنسية السعودية !
لا عجب إذن ، فنحن في زمن توظيف الدين لمصالح الدنيا والله المستعان