فكري الدينوري
08-31-2005, 02:06 AM
انظر الى ماقاله أحد الشباب الذين حضروا شروحات ودروس الشيخ فالح الحربي في دورة حفر الباطن
قال الشاب : " .. فضيلة الشيخ فالح بن نافع الحربي – حفظه الله - السلام عليكم وبعد :
فإني أشهد الله وملائكته والناس أجمعين على أنني أحبكم في الله .
- فضيلة الشيخ - أتقدم إليكم بطلب مسامحتنا عما بدر منا في حقكم في الماضي قبل أن نلتقي بكم ، فإننا قد سبق منا أن تجرأنا على شخصكم بجهلٍ حيث سمعنا كلام بعض الناس فيكم ، وتركنا تزكيات لعلماء لكم فطلب منكم أن تسامحونا وأن تدعو الله لنا وبارك الله فيكم !."
قال الشيخ فالح بن فلاح الحربي – حفظه الله ورعاه –
((..نسأل الله أن يسامحنا وإياكم وأن يتقبل منا ومنكم ويهدينا الى فعل الخيرويتقبله منا ، ويتقبل مّنا الصالحات .
ولعل الله – سبحانه وتعالى – ولعل هذا من توفيق الله – سبحانه وتعالي – ن الإنسان يُخطيء الخطأ ثم يتراجع عنه ، ومثل هذا الأخ ، أفرحُ به في الحقيقة – ومثلُه كثير – ولله الحمد من إخواننا الذين يتصلون با ويُهاتفوننا أو يُقابلوننا شخصياً ؛ فيذكرون مثل هذا الكلام .
ووالله ما من أحدٍ ذكر مثل هذا إلا وأستبشر به خيراًوأقول له بشّرك الله بالخير ، وهذه بُشرى لي وأنا والله أفرحُ بها أشدّ الفرح اشدُّ من الفرح بأي شيءٍ أخر ؛ حتى ربما من ولدي أو بأي شيء يفرح به الإنسان لأنك أخُ في الله ومسلم ، ووقعت في أمرُ هو خطأ ورجعت عن هذا الخطأ .
وكلنا خطاء ، كما قل الرسول –صلى الله عليه وسلم – كل ابن أدم خطاء ، وخير الخطائين التوابون ) . نعم وفيكم بارك الله .))
ننتظر من ينزل المقطع صوتياُ وهو مسجل في نهاية الوجه الأول من الشريط الثاي من دروس شرح الإسلام للغمام محمد بن عبدالوهاب - رحمه الله -
ونسخة للشيخ عبيد الجابري - حفظه الله -
قال الشاب : " .. فضيلة الشيخ فالح بن نافع الحربي – حفظه الله - السلام عليكم وبعد :
فإني أشهد الله وملائكته والناس أجمعين على أنني أحبكم في الله .
- فضيلة الشيخ - أتقدم إليكم بطلب مسامحتنا عما بدر منا في حقكم في الماضي قبل أن نلتقي بكم ، فإننا قد سبق منا أن تجرأنا على شخصكم بجهلٍ حيث سمعنا كلام بعض الناس فيكم ، وتركنا تزكيات لعلماء لكم فطلب منكم أن تسامحونا وأن تدعو الله لنا وبارك الله فيكم !."
قال الشيخ فالح بن فلاح الحربي – حفظه الله ورعاه –
((..نسأل الله أن يسامحنا وإياكم وأن يتقبل منا ومنكم ويهدينا الى فعل الخيرويتقبله منا ، ويتقبل مّنا الصالحات .
ولعل الله – سبحانه وتعالى – ولعل هذا من توفيق الله – سبحانه وتعالي – ن الإنسان يُخطيء الخطأ ثم يتراجع عنه ، ومثل هذا الأخ ، أفرحُ به في الحقيقة – ومثلُه كثير – ولله الحمد من إخواننا الذين يتصلون با ويُهاتفوننا أو يُقابلوننا شخصياً ؛ فيذكرون مثل هذا الكلام .
ووالله ما من أحدٍ ذكر مثل هذا إلا وأستبشر به خيراًوأقول له بشّرك الله بالخير ، وهذه بُشرى لي وأنا والله أفرحُ بها أشدّ الفرح اشدُّ من الفرح بأي شيءٍ أخر ؛ حتى ربما من ولدي أو بأي شيء يفرح به الإنسان لأنك أخُ في الله ومسلم ، ووقعت في أمرُ هو خطأ ورجعت عن هذا الخطأ .
وكلنا خطاء ، كما قل الرسول –صلى الله عليه وسلم – كل ابن أدم خطاء ، وخير الخطائين التوابون ) . نعم وفيكم بارك الله .))
ننتظر من ينزل المقطع صوتياُ وهو مسجل في نهاية الوجه الأول من الشريط الثاي من دروس شرح الإسلام للغمام محمد بن عبدالوهاب - رحمه الله -
ونسخة للشيخ عبيد الجابري - حفظه الله -