أبو سهم
08-04-2005, 12:45 AM
أرجو من الأخوة نقله إلى الساحة الإسلامية
لا زلت يا شيخ النقارين يا علي رضا من أكبر المادحين لنفسك، وفي كل يوم تضيف لنا موضوعا حصيلته (زكاني فلان) أو (أثنى علي فلان) أو (اتصل بي الشيخ فلان)، ومع أن معظم الكتاب بالساحة يسخرون من عقلية كهذه، لكن غلب الطبع التطبع.
الآن سأذكر لك قصة لا تحبها ولكن لعلك تستخرج منها (أن فلانا زكاك)، كما استخرجت من قول الشيخ مقبل رحمه الله في كتاباتك بأنها (تهريج لا تخريج)، فقلت: مدحني، وكما قال فيك الشيخ الألباني بأنك متعجل فقلت: مدحني.
فاعتبر أن كلامي هنا (مدح لك) والحمد لله.
الآن مع الموقف الذي نرجو أن تذكره.
تذكر يا علي رضا لما ذكرتَ في أحد كتبتك (وأنت المغرم بانتقاد المؤلفين والكتاب) أن أبا الحسن المأربي ذكر في أحد كتبه أن الحديث الشاذ لا يستشهد به، وقلت إن هذا استحداث للقواعد وبدأت تغمز يمنا وشمالا.
ثم اتصل الشيخ أبو الحسن المأربي بالشيخ ربيع (عندما كانوا أحبابا في الإرجاء بلا شك) وسأله عن هذا المذكور (علي رضا) فذكر ربيع أنه أحد الأخوة السلفيين، ثم بعد أن زار الشيخ أبو الحسن المأربي صاحبه ربيعا، طلب لقاءك عند الشيخ ربيع والمواجهة.
وكانت هناك جلسة بينكما بوجود ربيع المدخلي، وبئست الجلسة، فقد كانت (مخزية لك) حقا.
تذكر يا (علي رضا) لما بدأ أبو الحسن يحاججك ويقول لك (وصفك للرواية بالشذوذ حكم بأنه وهم وخطأ من الراوي، فكيف تعود لتستشهد بهذا الخطأ في موضع آخر) وأنت مطأطئ رأسك لا تدري ما تقول، ثم أخرج لك موضعا من كتاب نكت الحافظ ابن حجر على مقدمة ابن الصلاح وأراك ما يفهم منه هذا الكلام.
تذكر عندما ختم لك أبو الحسن المأربي وهو ينصحك بقوله (أنا أريدك أن تتأنى، لأن العجلة تضرك، وتعرضك للنقد) والشيخ ربيع حبيبك ينظر لك وأبو الحسن يوبخك (كالطفل)، وحبيبك ربيع لا يستطيع أن يقول لك شيئا، فأنت الجاني على نفسك.
تذكر يا شيخ النقارين أو فقدت الذاكرة.
واعرف الآن بأن الشيخ ربيع سمح لذلك المدعو أبو الحسن أن يوبخك ويعاتبك كالطالب المبتدئ، ولكن الآن ربيع أصبح في وادي وأبو الحسن في وادي، ولو استقبل ربيع من أمره ما استدبر لما أباح لأبي الحسن أن يفعل بك ما فعل.
أنا أدري تماما يا (شيخ النقارين) يا علي رضا أني ربما أكون أخطأت في جزئية واحدة من كلامي (سهوا لا عمدا) لذلك ستطير بتدليسك المعهود (هذا الكلام فيه كذب ظاهر) ونحو ذلك من تدليسك الذي تبرع فيه، ولكنك لن تستطيع أن تنكر مضمون القصة، وكيف مسح بك أبو الحسن مسحا.
ولعلمك يا علي رضا، لم تستطع أن تنكر في الموضوع السابق الذي مُسكت فيه متلبسا وأنت تنقر وتنقر لم تسطع أن تنكر أنك نقارة من الدرجة الأولى.
دمت مفضوحا
علي رضا
يمنع النقر هنا منعا باتا
http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=7453
لا زلت يا شيخ النقارين يا علي رضا من أكبر المادحين لنفسك، وفي كل يوم تضيف لنا موضوعا حصيلته (زكاني فلان) أو (أثنى علي فلان) أو (اتصل بي الشيخ فلان)، ومع أن معظم الكتاب بالساحة يسخرون من عقلية كهذه، لكن غلب الطبع التطبع.
الآن سأذكر لك قصة لا تحبها ولكن لعلك تستخرج منها (أن فلانا زكاك)، كما استخرجت من قول الشيخ مقبل رحمه الله في كتاباتك بأنها (تهريج لا تخريج)، فقلت: مدحني، وكما قال فيك الشيخ الألباني بأنك متعجل فقلت: مدحني.
فاعتبر أن كلامي هنا (مدح لك) والحمد لله.
الآن مع الموقف الذي نرجو أن تذكره.
تذكر يا علي رضا لما ذكرتَ في أحد كتبتك (وأنت المغرم بانتقاد المؤلفين والكتاب) أن أبا الحسن المأربي ذكر في أحد كتبه أن الحديث الشاذ لا يستشهد به، وقلت إن هذا استحداث للقواعد وبدأت تغمز يمنا وشمالا.
ثم اتصل الشيخ أبو الحسن المأربي بالشيخ ربيع (عندما كانوا أحبابا في الإرجاء بلا شك) وسأله عن هذا المذكور (علي رضا) فذكر ربيع أنه أحد الأخوة السلفيين، ثم بعد أن زار الشيخ أبو الحسن المأربي صاحبه ربيعا، طلب لقاءك عند الشيخ ربيع والمواجهة.
وكانت هناك جلسة بينكما بوجود ربيع المدخلي، وبئست الجلسة، فقد كانت (مخزية لك) حقا.
تذكر يا (علي رضا) لما بدأ أبو الحسن يحاججك ويقول لك (وصفك للرواية بالشذوذ حكم بأنه وهم وخطأ من الراوي، فكيف تعود لتستشهد بهذا الخطأ في موضع آخر) وأنت مطأطئ رأسك لا تدري ما تقول، ثم أخرج لك موضعا من كتاب نكت الحافظ ابن حجر على مقدمة ابن الصلاح وأراك ما يفهم منه هذا الكلام.
تذكر عندما ختم لك أبو الحسن المأربي وهو ينصحك بقوله (أنا أريدك أن تتأنى، لأن العجلة تضرك، وتعرضك للنقد) والشيخ ربيع حبيبك ينظر لك وأبو الحسن يوبخك (كالطفل)، وحبيبك ربيع لا يستطيع أن يقول لك شيئا، فأنت الجاني على نفسك.
تذكر يا شيخ النقارين أو فقدت الذاكرة.
واعرف الآن بأن الشيخ ربيع سمح لذلك المدعو أبو الحسن أن يوبخك ويعاتبك كالطالب المبتدئ، ولكن الآن ربيع أصبح في وادي وأبو الحسن في وادي، ولو استقبل ربيع من أمره ما استدبر لما أباح لأبي الحسن أن يفعل بك ما فعل.
أنا أدري تماما يا (شيخ النقارين) يا علي رضا أني ربما أكون أخطأت في جزئية واحدة من كلامي (سهوا لا عمدا) لذلك ستطير بتدليسك المعهود (هذا الكلام فيه كذب ظاهر) ونحو ذلك من تدليسك الذي تبرع فيه، ولكنك لن تستطيع أن تنكر مضمون القصة، وكيف مسح بك أبو الحسن مسحا.
ولعلمك يا علي رضا، لم تستطع أن تنكر في الموضوع السابق الذي مُسكت فيه متلبسا وأنت تنقر وتنقر لم تسطع أن تنكر أنك نقارة من الدرجة الأولى.
دمت مفضوحا
علي رضا
يمنع النقر هنا منعا باتا
http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=7453