رياض السلفي
06-13-2005, 03:34 PM
الشيخ أمان الجامي رحمه الله يوافق الشيخ فالح بأن الطعن في أهل البدع يعتبر فتوى
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد فرح الكثير ممن يكتب في شبكة سحاب الخراب وغيرهم من المميعه والحزبيين بقول الشيخ ربيع هداه الله في مسألة ان جرح أهل البدع كجرح الرواة وان احكام جرح الرواة لابد ان يعمل بها من اراد ان يتكلم في اهل البدع ، ولقد تحامل الشيخ ربيع هداه الله على الشيخ فالح عندما قال بالتفريق في ذلك ، وزعم الشيخ ربيع هداه الله ان الشيخ فالح هو اول من فرق بين جرح الرواة والكلام على اهل البدع ،
والحق في المسألة لمن اراد الحق ان الشيخ ربيع هو اول من خلط بين جرح الرواة والتحذير من اهل البدع ولذلك تجد في رواة الحديث انهم يقبلون حديث مبتدع قوي الحفظ لاينصر بدعته في حديثه ويردون حديث صاحب سنة لسوء حفظه بينما تجد اهل السنة لايجالسون رجلاً لمجرد تحذير الامام احمد منه لاجل بدعةً ابتدعها في الدين ، فهناك فرق واضح والشيخ ربيع لابد ان يذكر لنا من وافقه في هذا الخلط الذي ذكره فنحن ننتظر من الشيخ ربيع ان ينقل لنا من وافقه في مقولته ( لافرق بين التحذيرمن اهل البدع وجرح المجروحين من رواة الحديث فلبد من تطبيق قواعد جرح وتعديل الرواة عند التحذير من اهل البدع) واما الشيخ فالح حفظه الله فقد وافقه اهل السنة في ذلك التفريق مع العلم ان الشيخ فالح ذكر لفظ جرح اهل البدع بدل لفظ التحذير من اهل البدع في بعض كلامه والصحيح انه لامشاحة في الالفاظ ولقد اشار الى ذلك اخونا ابو شقران الجبري في رده البينات.
والذي اريد نقله الآن هو ان الامام حماد ابن زيد رحمه الله قد وافق الشيخ فالح في تفريقه بين التحذير من اهل البدع وجرح الرواة وهذا هو حال اهل السنة كما ذكرنا فلقد نقل الامام ابوداود رحمه الله في حديث رقم3200 : (قال وسمعت احمد ابن ابراهيم الموصلي يحدث احمد ابن حنبل قال مأعلم اني جلست من حماد ابن زيد مجلساً إلا نهى فيه عن عبدالوارث وجعفر ابن سليمان) أنتهى .
والمعروف ان عبدالوارث وجعفر ابن سليمان من رواة الحديث الثقات ومن رواة الصحيحين فكان تحذير الامام حماد ابن زيد رحمه الله منهما لأجل ماعندهما من بدع فأنظر التفريق يارعك الله.
منقول من مقال للأخ السبيق حفضه الله
وإليك ايضاً موافقة الشيخ أمان الجامي رحمه الله للشيخ فالح في المسألة نفسها والذي سوف تسمعونه صوتياً باذن الله ولكن اكتب من كلام الشيخ هذه العبارات
حيث يقول رحمه الله
من المقطع الأول
- أجيب بما أجاب به كبار العلماء الذين يعتبر كلامهم فتوى
- لكن كلام الشيخ ابن باز وكلام الدكتور الفوزان من علماء الفتوى
ثم بعد هذا الكلم نقل الشيخ أمان الجامي تحذير الشيخ ابن باز من كتاب ألفه محمد سرور
من المقطع الثاني
- هذه مسألة عظيمة جدا وفقهية
- فرق بين التقييم وبين التحذير
- موقفنا موقف الدفاع ليس موقف التقييم نحن لا نقيم هنا
- الكلام في هؤلاء أقرب ما يكون من باب الجرح والتعديل
واليكم الآن الروابط الصوتية :
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد فرح الكثير ممن يكتب في شبكة سحاب الخراب وغيرهم من المميعه والحزبيين بقول الشيخ ربيع هداه الله في مسألة ان جرح أهل البدع كجرح الرواة وان احكام جرح الرواة لابد ان يعمل بها من اراد ان يتكلم في اهل البدع ، ولقد تحامل الشيخ ربيع هداه الله على الشيخ فالح عندما قال بالتفريق في ذلك ، وزعم الشيخ ربيع هداه الله ان الشيخ فالح هو اول من فرق بين جرح الرواة والكلام على اهل البدع ،
والحق في المسألة لمن اراد الحق ان الشيخ ربيع هو اول من خلط بين جرح الرواة والتحذير من اهل البدع ولذلك تجد في رواة الحديث انهم يقبلون حديث مبتدع قوي الحفظ لاينصر بدعته في حديثه ويردون حديث صاحب سنة لسوء حفظه بينما تجد اهل السنة لايجالسون رجلاً لمجرد تحذير الامام احمد منه لاجل بدعةً ابتدعها في الدين ، فهناك فرق واضح والشيخ ربيع لابد ان يذكر لنا من وافقه في هذا الخلط الذي ذكره فنحن ننتظر من الشيخ ربيع ان ينقل لنا من وافقه في مقولته ( لافرق بين التحذيرمن اهل البدع وجرح المجروحين من رواة الحديث فلبد من تطبيق قواعد جرح وتعديل الرواة عند التحذير من اهل البدع) واما الشيخ فالح حفظه الله فقد وافقه اهل السنة في ذلك التفريق مع العلم ان الشيخ فالح ذكر لفظ جرح اهل البدع بدل لفظ التحذير من اهل البدع في بعض كلامه والصحيح انه لامشاحة في الالفاظ ولقد اشار الى ذلك اخونا ابو شقران الجبري في رده البينات.
والذي اريد نقله الآن هو ان الامام حماد ابن زيد رحمه الله قد وافق الشيخ فالح في تفريقه بين التحذير من اهل البدع وجرح الرواة وهذا هو حال اهل السنة كما ذكرنا فلقد نقل الامام ابوداود رحمه الله في حديث رقم3200 : (قال وسمعت احمد ابن ابراهيم الموصلي يحدث احمد ابن حنبل قال مأعلم اني جلست من حماد ابن زيد مجلساً إلا نهى فيه عن عبدالوارث وجعفر ابن سليمان) أنتهى .
والمعروف ان عبدالوارث وجعفر ابن سليمان من رواة الحديث الثقات ومن رواة الصحيحين فكان تحذير الامام حماد ابن زيد رحمه الله منهما لأجل ماعندهما من بدع فأنظر التفريق يارعك الله.
منقول من مقال للأخ السبيق حفضه الله
وإليك ايضاً موافقة الشيخ أمان الجامي رحمه الله للشيخ فالح في المسألة نفسها والذي سوف تسمعونه صوتياً باذن الله ولكن اكتب من كلام الشيخ هذه العبارات
حيث يقول رحمه الله
من المقطع الأول
- أجيب بما أجاب به كبار العلماء الذين يعتبر كلامهم فتوى
- لكن كلام الشيخ ابن باز وكلام الدكتور الفوزان من علماء الفتوى
ثم بعد هذا الكلم نقل الشيخ أمان الجامي تحذير الشيخ ابن باز من كتاب ألفه محمد سرور
من المقطع الثاني
- هذه مسألة عظيمة جدا وفقهية
- فرق بين التقييم وبين التحذير
- موقفنا موقف الدفاع ليس موقف التقييم نحن لا نقيم هنا
- الكلام في هؤلاء أقرب ما يكون من باب الجرح والتعديل
واليكم الآن الروابط الصوتية :