أسامه سالم
09-16-2004, 09:36 PM
قال محمد بن يحي الرازي : سمعت عمرو بن عثمان يلعن الحلاج ويقول : لو قدرت عليه لقتلته بيدي !! . فقلت : أيش وجد الشيخ عليه ؟ قال : قرأت آية من كتاب الله فقال : يُمكنني أن أؤلف مثله !! . انظر : (سير أعلام النبلاء) 14/330 .
التعليق :
قال تعالى (( قل لئن اجتمعت الانس و الجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله و لو كان بعضهم لبعضٍ ظهيرا)) .
و لكن شيوخ الصوفية يستطيعون ؟؟!!
و قال تعالى (( و إن كنتم فى ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله و ادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين * فإن لم تفعلوا و لن تفعلوا فأتقوا النار التى وقودها الناس و الحجارة أعدت للكافرين ))
الله سبحانه و تعالى يقول لن تفعلوا و الصوفية يقولون بل نفعل فمن نصدق يا عقلاء
وقال أبو عمر بن حيوية : لما أخرج الحلاج ليُقتل ، مضيتُ وزاحمتُ حتى رأيته ، فقال لأصحابه : لا يهولنكم ، فإني عائد إليكم بعد ثلاثين يوما .
قال الذهبي : فهذه حكاية صحيحة توضح لك أن الحلاج ممخرق كذّاب ، حتى عند قتله . انظر : (المرجع السابق) 14/346 .
التعليق
حتى آخر لحظة يتمسك الحلاج بعقيدته الأصلية عقيدة النصاري فمن الحلول و الإلحاد الى التبشير بعقيدة الرجعة .
وقال الذهبي : الحلاج المقتول على الزندقة ، ما روى ولله الحمد شيئا من العلم ، وكانت له بداية جيدة وتأله وتصوف ، ثم انسلخ من الدين ، وتعلم السحر ، وأراهم المخاريق . أباح العلماء دمه ، فقتل . انظر : (ميزان الاعتدال) 2/71
التعليق :
قال تعالى (( قل لئن اجتمعت الانس و الجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله و لو كان بعضهم لبعضٍ ظهيرا)) .
و لكن شيوخ الصوفية يستطيعون ؟؟!!
و قال تعالى (( و إن كنتم فى ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله و ادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين * فإن لم تفعلوا و لن تفعلوا فأتقوا النار التى وقودها الناس و الحجارة أعدت للكافرين ))
الله سبحانه و تعالى يقول لن تفعلوا و الصوفية يقولون بل نفعل فمن نصدق يا عقلاء
وقال أبو عمر بن حيوية : لما أخرج الحلاج ليُقتل ، مضيتُ وزاحمتُ حتى رأيته ، فقال لأصحابه : لا يهولنكم ، فإني عائد إليكم بعد ثلاثين يوما .
قال الذهبي : فهذه حكاية صحيحة توضح لك أن الحلاج ممخرق كذّاب ، حتى عند قتله . انظر : (المرجع السابق) 14/346 .
التعليق
حتى آخر لحظة يتمسك الحلاج بعقيدته الأصلية عقيدة النصاري فمن الحلول و الإلحاد الى التبشير بعقيدة الرجعة .
وقال الذهبي : الحلاج المقتول على الزندقة ، ما روى ولله الحمد شيئا من العلم ، وكانت له بداية جيدة وتأله وتصوف ، ثم انسلخ من الدين ، وتعلم السحر ، وأراهم المخاريق . أباح العلماء دمه ، فقتل . انظر : (ميزان الاعتدال) 2/71