علي رضا
01-22-2004, 08:59 PM
على نفسها جنت براقش !
يبدو أن الأخ الجزائري لم يستفد كثيراً مما كتبته بشأنه في : التعقيب والبيان 000
فأراد أن يستمر في الجولة الثانية لعله يفوز بها عندما يُدخل عامل الورع والزهد
والتقوى على كلامه في أثناء مخاطبته لي ؛ فأقول لك :
بفيك الحجر !
نحن لا نتكبر على أحد ولا نريد علواً في الأرض ولا فساداً ؛ لكننا أردنا أن نرد
البغي والعدوان اللذين صدرا منك ومن بابتك ( البحر الذي زخر ) على ( علي
رضا ) دون حق ؛ بل بالباطل 0
ولن أطيل معك : فاسمع ياهداك الله !
لقد كشفت نفسك بنفسك ، وفضحتها بين القراء العارفين بهذا العلم الشريف ؛
فليتك سكت حتى تبقى مستوراً !
لكنك أردت شيئاً وأراد الله لك شيئاً آخر !!
أيها العلامة الكبير ! هل يقول مبتدئ في هذا الفن الشريف : رواه ابن عبد الهادي !!؟؟
أحشفاً وسوء كيلة !!
أتكذب علي وتنسب إلي القول بأني ذكرت أن مسلماً 0000 وابن عبد الهادي
وابن حزم ممن رووا الحديث000
أين تقواك وورعك حتى يمنعانك من الكذب والتقول أولاً !
ثم أين علمك الذي يفيض منك حتى تقول : رواه ابن عبد الهادي ؟!
ألا تعلم أن ابن عبد الهادي لا يروي الحديث عادة ، وفي كتابه ( المحرر ) خاصة ؟
وإنما هي أحاديث انتخبها من الكتب وحررها تحريراً بالغاً كما قال العلماء !
وأقول لك : يداك أوكتا وفوك نفخ !!
الفضيحة الأخرى : قولك ( لعله رواه لنكتة إسنادية 000 ) !!
فأقول لك : دع لعل هذه عند ذلك الكوكب !!
نسيتُ أنك لا تحسن الكتابة أيضاً ؛ فقد كتبت ( لأقمة (!) علينا الدنيا – عفواً –
الديا ! 000
وأخيراً فمدحك وقدحك عندي سواءٌ !!
لقد مدحتني وأثنيت علي في بعض تعليقاتك على كلامي ، ثم قدحتني ها هنا !!
ألك وجهان ؟!
أما التي لن أسامحك فيها : فهي زعمك الباطل بأني قذفت الأئمة بالباطل !!
هكذا : بالباطل ! ويلك !!
أين قلتُ هذا ؟
أتريد أن تنسب إلي كذبةً أخرى ؟
ألم تكفك الأولى ! ؟
عندما أقول : ( ولا يمكن أن نزعم فيها الإدراج بالظن والتخمين 00 ) : أفيكون
مرادي قذف الأئمة أم المقصود لكل ذي لبٍ أننا نريد الدليل الصحيح الصريح
على الإدراج الذي قال به من قال ؟؟
لقد وجدت فضائح كثيرة علي ؛ فهلا أهديتها إلي ؟ فرحم الله امرؤاً أهدى إلي
عيبوبي !!
نحن بانتظار الفضائح التي هي عند أهل العلم والعرفان مدائح !!
قال لي شيخنا الألباني رحمه الله تعالى : لا يضرك أن يتكلم الناس بغير حق فيمن
تكلم بالحق 0000 فأما الزبد فيذهب جفاءً 000 فعليك بالتزام المذهب السلفي
الحديثي ، ولتمض القافلة تمشي 000) 0
يبدو أن الأخ الجزائري لم يستفد كثيراً مما كتبته بشأنه في : التعقيب والبيان 000
فأراد أن يستمر في الجولة الثانية لعله يفوز بها عندما يُدخل عامل الورع والزهد
والتقوى على كلامه في أثناء مخاطبته لي ؛ فأقول لك :
بفيك الحجر !
نحن لا نتكبر على أحد ولا نريد علواً في الأرض ولا فساداً ؛ لكننا أردنا أن نرد
البغي والعدوان اللذين صدرا منك ومن بابتك ( البحر الذي زخر ) على ( علي
رضا ) دون حق ؛ بل بالباطل 0
ولن أطيل معك : فاسمع ياهداك الله !
لقد كشفت نفسك بنفسك ، وفضحتها بين القراء العارفين بهذا العلم الشريف ؛
فليتك سكت حتى تبقى مستوراً !
لكنك أردت شيئاً وأراد الله لك شيئاً آخر !!
أيها العلامة الكبير ! هل يقول مبتدئ في هذا الفن الشريف : رواه ابن عبد الهادي !!؟؟
أحشفاً وسوء كيلة !!
أتكذب علي وتنسب إلي القول بأني ذكرت أن مسلماً 0000 وابن عبد الهادي
وابن حزم ممن رووا الحديث000
أين تقواك وورعك حتى يمنعانك من الكذب والتقول أولاً !
ثم أين علمك الذي يفيض منك حتى تقول : رواه ابن عبد الهادي ؟!
ألا تعلم أن ابن عبد الهادي لا يروي الحديث عادة ، وفي كتابه ( المحرر ) خاصة ؟
وإنما هي أحاديث انتخبها من الكتب وحررها تحريراً بالغاً كما قال العلماء !
وأقول لك : يداك أوكتا وفوك نفخ !!
الفضيحة الأخرى : قولك ( لعله رواه لنكتة إسنادية 000 ) !!
فأقول لك : دع لعل هذه عند ذلك الكوكب !!
نسيتُ أنك لا تحسن الكتابة أيضاً ؛ فقد كتبت ( لأقمة (!) علينا الدنيا – عفواً –
الديا ! 000
وأخيراً فمدحك وقدحك عندي سواءٌ !!
لقد مدحتني وأثنيت علي في بعض تعليقاتك على كلامي ، ثم قدحتني ها هنا !!
ألك وجهان ؟!
أما التي لن أسامحك فيها : فهي زعمك الباطل بأني قذفت الأئمة بالباطل !!
هكذا : بالباطل ! ويلك !!
أين قلتُ هذا ؟
أتريد أن تنسب إلي كذبةً أخرى ؟
ألم تكفك الأولى ! ؟
عندما أقول : ( ولا يمكن أن نزعم فيها الإدراج بالظن والتخمين 00 ) : أفيكون
مرادي قذف الأئمة أم المقصود لكل ذي لبٍ أننا نريد الدليل الصحيح الصريح
على الإدراج الذي قال به من قال ؟؟
لقد وجدت فضائح كثيرة علي ؛ فهلا أهديتها إلي ؟ فرحم الله امرؤاً أهدى إلي
عيبوبي !!
نحن بانتظار الفضائح التي هي عند أهل العلم والعرفان مدائح !!
قال لي شيخنا الألباني رحمه الله تعالى : لا يضرك أن يتكلم الناس بغير حق فيمن
تكلم بالحق 0000 فأما الزبد فيذهب جفاءً 000 فعليك بالتزام المذهب السلفي
الحديثي ، ولتمض القافلة تمشي 000) 0