عبد المنّان
05-04-2006, 02:45 AM
الحمد لله
هذه نصيحة قديمة من الشيخ فالح بن نافع الحربي / حفظه الله/ لطلبة العلم في اليمن الذين تصدروا و أنزلوا أنفسهم منزلة العلماء و المرجعية و مع الأيام بان إنحرافهم و ظلالهم و خاصة في هذه الفتنة و لكن لشدة الحاجة إليها أضعها بين يدي إخواني في هذه الشبكة للذكرى و العظة لمن تصدر و رفع نفسه إلى منزلة العلماء في هذه الأيام لعله يذكر أو يخشى /... و إياك أعني وإسمعي يا جارة / نسأل الله أن ينفع بها و أن يقينا الفتن ما ظهر منها و ما بطن.
فمما قاله الشيخ / حفظه الله /...لكن إذا أناس يريدون أن يكونوا علماء و هم لم يبلغوا مرتبة العلماء فماذا نخشى نحن نخاف أن هؤلاء حينما يتصدرون و حينما يرفعون أنفسهم إلى منزلة العلماء أنهم يسقطون و يتساقط الآن من تساقط
وابن اللبون إذا ما لز في قرن /// لم يستطع صولة البز القناعيس
لا يستطيع غير العالم أن يصول صولة العلم و أن ينضبط بمنهج أهل السنة كما ينضبط العالم وو الله نظلمهم إذا قلنا أن هؤلاء علماء و مدحناهم و أثنينا عليهم و رفعانهم ثم رفعوا أنفسهم و ذهب يقول زكاني فلان و علان و أنا عالم و أنا الذي لا
ليس صحيح هذا الكلام نخدعهم لكن نرجو و نأمل و الله نتمنى أنه بين عشية و ضحاها يبرز عالم فاضل في اليمن نرحل إليه و نستفيد منه و يتكثر به أهل السنة و الجماعة و يرجعون إليه ما يضيرنا يوجد علماء في السعودية و يوجد علماء في اليمن يوجد علماء في أي مكان ما يضرينا لأنهم علماء المسلمين حيث ما كانوا هل يضرنا هذا هل نريد نحن أن نحتكر نحن و الله إذا وجد علماء الذين يخدموننا برئت الذمة و يتكلمون على البدع و يبينون و الله نسكت نحن و نقول الحمد لله قد كفونا كان سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز و العلماء الكبار نقول و الله قد كفونا علماءنا سواء في الجنوب أو في الرياض هناك نقول و الله قد كفونا العلماء الكبار عندنا في المدينة نقول و الله كفونا في وقت من الأوقات حتى رأينا أن القصاصين و الحزبيين قد تمردوا و العلماء لا يعرفون حالهم في خصوصا أيام حرب الخليج فتكلمنا في الحقيقة فيما نحن نعرفه و غيرنا لا يدرك مكايد هؤلاء فجعلونا معارضين للعلماء و مشاقين للعلماء و ليس و الله الأمر كذلك و إنما إذا وجد العلماء يريحوننا من التبعة و المسؤولية و الله كما يقال يضع أحدنا وسادة لرأسه و لرجليه و يقول الحمد لله قد كفيت و هكذا السلف كانوا يتدافعون الفتوى و الكلام لكن من جاء أن يضلل الأمة و الإنسان يعلم هل يسكت ما يسكت لأنه ما تبرأ الذمة يريد أن يبرأ ذمته و لا يجوز له أن يسكت و هذا من باب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر إذا تستفتى فلا تفتي و أيضا تسكت و تقول هذا ما يعنيني إذا كان يعنيك أمر الإسلام فهو يعنيك و إذا ما كان يعنيك فهذه قضية أخرى أنت ما تصلح أنت ضائع مائع ما تصلح أن تكون مفتيا/ بواسطة شريط أسئلة في المنهج/
هذه نصيحة قديمة من الشيخ فالح بن نافع الحربي / حفظه الله/ لطلبة العلم في اليمن الذين تصدروا و أنزلوا أنفسهم منزلة العلماء و المرجعية و مع الأيام بان إنحرافهم و ظلالهم و خاصة في هذه الفتنة و لكن لشدة الحاجة إليها أضعها بين يدي إخواني في هذه الشبكة للذكرى و العظة لمن تصدر و رفع نفسه إلى منزلة العلماء في هذه الأيام لعله يذكر أو يخشى /... و إياك أعني وإسمعي يا جارة / نسأل الله أن ينفع بها و أن يقينا الفتن ما ظهر منها و ما بطن.
فمما قاله الشيخ / حفظه الله /...لكن إذا أناس يريدون أن يكونوا علماء و هم لم يبلغوا مرتبة العلماء فماذا نخشى نحن نخاف أن هؤلاء حينما يتصدرون و حينما يرفعون أنفسهم إلى منزلة العلماء أنهم يسقطون و يتساقط الآن من تساقط
وابن اللبون إذا ما لز في قرن /// لم يستطع صولة البز القناعيس
لا يستطيع غير العالم أن يصول صولة العلم و أن ينضبط بمنهج أهل السنة كما ينضبط العالم وو الله نظلمهم إذا قلنا أن هؤلاء علماء و مدحناهم و أثنينا عليهم و رفعانهم ثم رفعوا أنفسهم و ذهب يقول زكاني فلان و علان و أنا عالم و أنا الذي لا
ليس صحيح هذا الكلام نخدعهم لكن نرجو و نأمل و الله نتمنى أنه بين عشية و ضحاها يبرز عالم فاضل في اليمن نرحل إليه و نستفيد منه و يتكثر به أهل السنة و الجماعة و يرجعون إليه ما يضيرنا يوجد علماء في السعودية و يوجد علماء في اليمن يوجد علماء في أي مكان ما يضرينا لأنهم علماء المسلمين حيث ما كانوا هل يضرنا هذا هل نريد نحن أن نحتكر نحن و الله إذا وجد علماء الذين يخدموننا برئت الذمة و يتكلمون على البدع و يبينون و الله نسكت نحن و نقول الحمد لله قد كفونا كان سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز و العلماء الكبار نقول و الله قد كفونا علماءنا سواء في الجنوب أو في الرياض هناك نقول و الله قد كفونا العلماء الكبار عندنا في المدينة نقول و الله كفونا في وقت من الأوقات حتى رأينا أن القصاصين و الحزبيين قد تمردوا و العلماء لا يعرفون حالهم في خصوصا أيام حرب الخليج فتكلمنا في الحقيقة فيما نحن نعرفه و غيرنا لا يدرك مكايد هؤلاء فجعلونا معارضين للعلماء و مشاقين للعلماء و ليس و الله الأمر كذلك و إنما إذا وجد العلماء يريحوننا من التبعة و المسؤولية و الله كما يقال يضع أحدنا وسادة لرأسه و لرجليه و يقول الحمد لله قد كفيت و هكذا السلف كانوا يتدافعون الفتوى و الكلام لكن من جاء أن يضلل الأمة و الإنسان يعلم هل يسكت ما يسكت لأنه ما تبرأ الذمة يريد أن يبرأ ذمته و لا يجوز له أن يسكت و هذا من باب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر إذا تستفتى فلا تفتي و أيضا تسكت و تقول هذا ما يعنيني إذا كان يعنيك أمر الإسلام فهو يعنيك و إذا ما كان يعنيك فهذه قضية أخرى أنت ما تصلح أنت ضائع مائع ما تصلح أن تكون مفتيا/ بواسطة شريط أسئلة في المنهج/